no info
🕗 opening times
Sunday | ⚠ | |||||
Monday | ⚠ | |||||
Tuesday | ⚠ | |||||
Wednesday | ⚠ | |||||
Thursday | ⚠ | |||||
Friday | ⚠ | |||||
Saturday | ⚠ |
אירביד, ירדן
contacts phone: +962 7 7887 1385
larger map & directionsLatitude: 32.4019165, Longitude: 35.6866116
ابو نايف العازم ي
::رمضانه
فاطمه الرويلي
::جميل
Aboyosef ab yosef
::مكان رائع وجميل ينفع للعزاب والعوائل
Zamil A. Safwan
::مرام، ضحى و سلام، أنشئو مشروع رمانة، برنامج سياحة مجتمعية يعيش فيها الزائر تجربة القرية، والتعرف على ناسها وطبيعتها الفريدة وموروثها الغذائي الخاص بسهل حوران. أم صدام استضافتنا ببيتها هي وعائلتها، وتعلمنا عندها كيفية تحضير المكمورة على الطريقة الاربداوية بإستخدام السماق البري و زيت الزيتون. بعد الفطور قمنا بمسير في وادي الريان، يعتبر من أجمل الوديان في المنطقة وكان المسير بين أشجار الزيتون الرماني التي يتعدى عمرها اكثر من الف سنة وبين أشجار الرمان، الخروب وبين جداول المياه. كانت تجربة ممتعة ومنعشة وأتشوق الى تكرارها قريباً جداً ان شاء الله.
Ahmad Ardah
::أسست ثلاث فتيات من قرية جديتا شمال المملكة في لواء الكورة، مشروع “رمانة” بغية التعريف بالمنطقة وسكانها وتكوين علاقات مع الناس من كافة الارجاء عبر استضافتهم ومنحهم فرصة اكتشاف المحيط في يوم واحد. “رمانة”؛ هو اسم المشروع الذي تقوم عليه كل من ضحى ومرام الكساسبة وسلام فيصل ملحم، اللواتي جمعهن مركز التنمية في المنطقة ليبدأن رحلتهن في التغيير بالاعتماد على مفهوم السياحة المجتمعية عبر تجربة فريدة. وبعيدا عن مفهوم الرفاهية والسياحة الاعتيادية، تعتمد الفكرة على التجريب والاكتشاف من خلال نهار كامل يقضيه الزائر في بيت من ساكني المنطقة المحليين. في الاستقبال كان أبو صدام وزوجته اللذان يقطنان في منزل بسيط داخل مزرعة تحيط بها الاشجار، وبيت بلاستيكي تظهر فيه رائحة الزعتر البري، مع وجود بعض الطيور والاغنام والابقار. العائلة من خلال القائمات على المشروع، عملوا على تهيئة المكان، لاستقبال الزوار في جلسة مفتوحة في الهواء الطلق تحت اغصان الاشجار، بينما يجلس الزوار على الأرض وعلى فرشات أو مقاعد مصنوعة من لحاء الشجر، وحولها أعمال فخارية تحاكي البيئة والتراث هناك. شعار اعتمدته الفتيات الثلاث لتكوين علاقات ودية تشجعك على الدخول والاندماج معهن مباشرة “في كل بيت النا صاحب”، كي يشعر الزائر بانه في بيته، ومن هنا تصبح العلاقات هي الجسر للتشبيك بين الجميع، فيجلسون على مائدة افطار اعدت من مصادر ومونة منزلية ضمت زعترا بلديا وزيتا محليا، ولبنة شهية مع خبز الطابون المخبوز بفرن التنور المدفون، والخضرة المنزلية.