Ingen oplysninger
🕗 åbningstider
Søndag | ⚠ | |||||
Mandag | ⚠ | |||||
Tirsdag | ⚠ | |||||
Onsdag | ⚠ | |||||
Torsdag | ⚠ | |||||
Fredag | ⚠ | |||||
Lørdag | ⚠ |
Shari Al Baaj, Ajloun, Ajlun Qasabah District, JO ירדן
kontakter telefon: +962
Større kort og retningerLatitude: 32.3322481, Longitude: 35.7512231
عبدالناصر غريز
::ممتاز... منظر يريح النفس
anas alsrahen
::مسجد عجلون الكبير، يُعتبر أقدم مساجد الأردن التاريخية، بعدالمسجد الحسيني في عمّان، ويقع في وسط مدينة عجلون شمالالأردن، ويعود تاريخ بنائه إلى العهد الأيوبي والعهد المملوكي، تم ترميمه مؤخرًا في عهد الملك عبد الله الثاني بن الحسين
Amr Elmogy
::يعود بناء مسجد عجلون الكبير إلى العهد الأيوبي والعهد المملوكي ، إذ ظهرت ملامح البناء الأيوبي والمملوكي عليه ، حيث أمر ببنائه الملك الصالح نجم الدين أيوب في سنه 645هـ - 1247م وتحت إشراف نائبه الأمير علاء الدين لاكين بن عبدالله البندقدار الصالحي وبحضور الظاهر بيبرس . مرّت على مسجد عجلون الكبير ظروف صعبة جداً في التاريخ أهمها كما تشير الروايات وكما ذكر شيخنا الجليل الدكتور أحمد مصطفى القضاة في كتابه ( صفحات من جبال عجلون ) : إنه وفي أيام السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون أتى سيل جارف على مدينة عجلون ومنشأتها وذلك في عام 728هـ - 1328 م ، وقد سبب هذا السيل هدم أجزاء من المسجد الجامع شمل الباب الشرقي والرواق القبلي والمطهرة والأوقاف التابعة للمسجد مع الأمتعة والبضائع التي فيها وقد وصلت المياه إلى قلب المسجد حتى بلغ الماء داخله إلى القناديل المعلقة في السقف. ويقول شيخنا الجليل في كتابه أيضا ً: إنه لما انتهت المحنة ، وزال السيل تواردت الأنباء إلى نائب دمشق سيف الدين عبدالله ، فندب إلى ذلك من يقوم بإعادة المنشآت المتهدمة . إذن كما تشير الدلائل التاريخية فإن مسجد عجلون الكبير مرت عليه أزمات عديدة بل وتعرض أحياناً ،للهدم في بعض أجزائه ، وتمّ إصلاح الأضرار التي لحقت به وبسرعة كبيرة جداً لم تأخذ منهم وقتاً طويلاً ،كما هو الحال الآن ، بل إن بناء المسجد وما فيه من هذه الروعة في التصميم الهندسي ، ومع قلة الإمكانات مقارنة مع كلّ التكنولوجيا التي نمتلكها الآن ، لم يأخذ منهم بناء المسجد هذا الوقت الذي نأخذه الآن في عمل الصيانة اللازمة له .
Mohammed Al-Qudah
::مسجد. تجد فيه عبق التاريخ وروحانيات فريدة للصلاة فيه طعم خاص ولذة مميزة
Mohammad J.Smadi
::مسجد عجلون الكبير، يُعتبر أقدم مساجد الأردن التاريخية، بعد المسجد الحسيني في عمّان، ويقع في وسط مدينة عجلون شمال الأردن، ويعود تاريخ بنائه إلى العهد الأيوبي والعهد المملوكي، تم ترميمه مؤخرًا في عهد الملك عبد الله الثاني بن الحسين. المسجد يأخذ شكل المستطيل من الشرق إلى الغرب، بمساحة حوالي 600 مترًا مربعًا، بطول حوالي 30 مترًا وعرض حوالي 20 مترًا، له ثلاثة أبواب رئيسية في جهة الشرق، والتي تُطل على ساحة تؤدي إلى أماكن وضوء ومُصلى للنساء حديث. وفي الواجهة الشمالية في داخل المسجد ثلاث خلوات لعلها تستخدم للمعتكفين خاصة وقد تكون دوراً للقرآن أو مدرسة شرعية على هيئة الكتاتيب القديمة. يعود تاريخ بناء المسجد للعهد الأيوبي، حيثُ أمر الملك الصالح نجم الدين أيوب ببنائه سنة 645 هـ الموافق 1247. وفي العهد المملوكي، قام السلطان الظاهر بيبرس سنة 661 هـ الموافق 1263 ببناء مئذنة له في زاويته الشمالية الشرقية. وقد وُجد نقش مُثبت على بوابة المسجد فيها: «بسم الله الرحمن الرحيم ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ﴾ التوبة، 18. هذا ما أنشأ وأعمر العبد الفقير إلى رحمته الراجي عفوه وغفرانه عمر بن دعماش بن يوسف الحميدي؛ المالكي الصالحي والنجمي، في أيام مولانا السلطان الملك الصالح؛ أبو المكارم نجم الدين والدنيا أيوب السلطان بن الملك الكامل محمد بن السلطان الملك العادل؛ أبو بكر بن أيوب بن خليل أمير المؤمنين، جمع الملك خير الدنيا والآخرة وذلك في العشر الأخيرة من شهر جمادى الآخرة المبارك سنة خمس وأربعين وستمائة». وفي زمن السلطان الناصر محمد بن قلاوون عام 728 هـ الموافق 1328، تهدّم أجزاء من المسجد منها الرواق القِبلي والباب الشرقي والمطهرة والأوقاف التابعة للمسجد بسبب سيل جارف، فتم إعادة بناء ما تم هدمه يأمر من نائب دمشق آنذاك. وتشير بعض المصادر إلى أن المسجد زمن الناصر محمد بن قلاوون كان يحوي مدرسة على غرار المدارس المُلحَقة بالمساجد في الشام والقدس وتسمى بالمدرسة اليقينية وهي داخله ضمن المسجد في المنطقة الشمالية الشرقية. وفي عهد الملك الحسين بن طلال تم إعادة تأهيل وترميم المسجد من الداخل. ومن ثمّ في عهد الملك عبد الله الثاني بن الحسين في عام 2014 توسعت عمليات التأهيل للمسجد لتشمل أعمال إعادة تأهيل كاملة وتوسيع للمسجد، وكذلك إنشاء مبنى خدمات ملحق بالمسجد يشمل مرافق صحية ومتوضأ للرجال ومصلى للنساء، وتبليط وتحسين ساحات المسجد وربطها مع المنطقة العلوية المحيطة به، وتعديل مدخل الأدراج، إضافة إلى مظلات خشبية في ساحة المسجد الرئيسية.