lukket
🕗 åbningstider
Søndag | - | |||||
Mandag | - | |||||
Tirsdag | - | |||||
Onsdag | - | |||||
Torsdag | - | |||||
Fredag | lukket | |||||
Lørdag | - |
Zahran, Amman, Jordan
kontakter telefon: +962
Større kort og retningerLatitude: 31.9502889, Longitude: 35.9203487
Alaa Najjar
::من أروع الأماكن ذات الفائدة والمتعة في الأردن
Rami Etaywi
::Productive environment
Muna Awadallah
::بيان محمد
::Zeke Bakeer
:: عمان °  إستقراء أدب الطفل بين المستعمل والمهمل تم نشره في الخميس 29 كانون الأول / ديسمبر 2016. 09:54 مـساءً  Facebook Twitter Google  عبد الرحيم جداية ** سؤال: هل استطاع الكاتب أن يعبر عن الصورة الذهنية عند الطفل؟ إضاءة: 1. الأحداث في القصص الخمس تدور خارج المنزل في الغابة، المركبة، الحافلة، الشارع؟ 2. قدرة الكاتب في التعبير عن أفكاره الشخصية. 3. جمال الفكرة والسرد الأدبي. 4. سيطرة صوت الأب المطلق. مقدمة: رغم ندرة أدب الطفل في المكتبة الأردنية، إضافة إلى ندرة الأعمال الجيدة المختصة في أدب الطفل شعرا وقصا والتي تحاكي جوانية الطفل ومحيطه الخارجي بأسلوب وبراعة فنية جمالية مبنية على فكرة تعيد تشكيل الوجدان والعقل للطفل بهدف إنتاج مواطن صالح. في هذه الفترة المتأزمة في أدب الطفل يأتي زاهر باكير القاص البارع في اقتناص الأفكار وتوظيفها بأسلوب قصصي معبر عن الطفولة والحالة الاجتماعية السائدة التي تنمو فيها هذه الطفولة منبها إلى تغول بعض الحالات الاجتماعية التي تؤثر سلبا على النمو الإيجابي للطفل في عالم تشكل الخطورة أكبر التحديات التي تواجه الطفولة في مراحلها العمرية المتعاقبة. فهل يعالج زاهر باكير في مجموعته يا صغيري لعلهم يتعلمون أم يؤشر إلى مكامن الخطر حتى تتكاتف المؤسسات المعنية بالنشء